Detailed Notes on الأسئلة الصعبة في مقابلة العمل

Detailed Notes on الأسئلة الصعبة في مقابلة العمل

Blog Article

في هذه الحالة، فإن أهم ما يمكنك أن تفعـله هو أن تتحدث ببطء وهدوء يوحي لمحدثك بالثقة والرصـانة من جهــة، ويتيح لك التوقف في الحديث من وقت لآخر لالتقاط أنفاسك وتجميع أفكـارك والتغلب على الخجل بداخلك.

إذا لم تكن تعرف الإجابة على سؤال معين، من الأفضل أن تكون صادق بدلاً من محاولة التظاهر بمعرفة كل شيء، ويمكنك أن تقول: لا أملك الإجابة الدقيقة على هذا السؤال، ولكن يمكنني أن أبحث في الموضوع وأعود إليك بمعلومات دقيقة.

قد يبدو أن هذا السؤال في ظاهره صادم، لكن الهدف منه هو التعرف على مدى ثقتك بقدراتك الشخصية وصفاتك الإبداعية بعيداً عن الخبرات العملية، وإليك الإجابة على هذا السؤال:

الأسئلة التي تُطرح في المقابلة الشخصية عبارة عن استفسارات يعرف من خلالها مسؤول التوظيف مدى تناسب قدراتك ومهاراتك مع الوظيفة الشاغرة. توجد عدة أنواع من الأسئلة الوظيفية، فمنها ما يحاول فهم طبيعة شخصيتك كمرشح، عدواني أم ودود؟ اجتماعي أم منغلق؟ مرن أم صارم؟ وغير من المهارات الاجتماعية التي تختبر طريقة تعاملك مع من حولك.

يهدف هذا السؤال إلى معرفة مفهومك الشخصي عن النجاح لذا عليك أن تركز على هذه النقطة في إجابتك على هذا السؤال، مثال:

للانصراف من مقابلة العمل بشكل احترافي، اضغط هنا اتبع الخطوات التالية:

أولًا، ستجعل مهمة إعداد الإجابة وممارستها أسهل. وبهذه الطريقة، ما عليك سوى الحصول على إجابة واحدة على الرغم تعدد صياغة السؤال.

المرشح عليه أولاً زيارة موقع الشركة الإلكتروني ومعرفة رؤية الشركة ورسالتها وقيمها، وآخر إنجازاتها ونشاطاتها وآخر مشاريعها أو منتجاتها. كما عليه معرفة من سيكون في المقابلة وزيارة ملفاتهم الشخصية على منصة الأعمال لينكدإن، ومعرفة موقع الشركة الجغرافي كي يتسنى له تخطيط رحلة الوصول دون تأخر عن موعد المقابلة.

شاهد بالفديو: كيف تجيب عن سؤال الراتب في مقابلة التوظيف

اشرح بموقف الاستراتيجية التي تتبعها لتجنب الوقوع في الخطأ مرة أخرى.

مسؤول التوظيف عليه مراجعة السيرة الذاتية بشكل دقيق وفهم المهارات والخبرات المناسبة للوظيفة ومطابقتها مع الوصف الوظيفي للوظيفة، ووضع الملاحظات على دفتر خاص وتحضير الأسئلة المناسبة والمرتبطة بالوظيفة وأن تكون متنوعة وشاملة.

أما عن المرشح، كيف يجيب عن الأسئلة في مقابلة العمل بفاعلية! دائمًا أنصح المرشحين بالتدرب على الأسئلة المتعارف عليها إما من خلال أشخاص متخصصين أو ممارستها من خلال صديق. والأهم أن تكون الإجابة بطريقة القصة، فلا تجب بنعم أو لا.

وأعتبر أن دراستي كانت بمثابة عملي الأساسي، فمن خلال حضور المحاضرات، والامتحانات، وتنفيذ المشاريع المختلفة، اكتسبت المثابرة والجد والالتزام الداخلي، فلم يكن هناك مدير يشرف على عملي أثناء الكلية (المدرسة) بل كنت أنا الرقيب على نفسي، بالإضافة إلى الدراسة كنت لكي أدبر جزء من تكاليف دراستي أعمل في وظيفة(كذا) بدوام جزئي، فأنا بفضل الله لا أترك أي ساعة تمر من حياتي بدون استثمار.

كن حذراً مع هذا السؤال. إنه فخ! لا تجعل هذا السؤال يدمر ثقتك بنفسك. لقد قاموا بمقابلتك، مما يعني أنك واحدٌ من هؤلاء ’المرشحين المؤهلين بشكلٍ جيد‘.